أدب وثقافةإصدارات

كتاب “بلاد شنقيط، المنارة.. والرباط” للشيخ الخليل النحوي

لتحميل أو مطالعة كتاب بلاد شنقيط المنارة والرباط لمؤلفه الشيخ الخليل النحوي، وإصدار المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بتونس 1987. يمكنكم ذلك عبر هذا الرابط

وكان الشيخ الخليل النحوي قد أعلن قبل سنوات قليلة عن اعتزامه، بعون اللـه تعالى، إعادة طباعة كتاب “بلاد شنقيط – المنارة والرباط” الذي خلت منه الأسواق منذ سنين، بعدما كتب اللـه له بمحض فضله قبولا واسعا.

وذلك في بيان نشر 2012 :

“يعلن الشيخ الخليل النحوي  عن اعتزامه، بعون اللـه تعالى، إعادة طباعة كتاب “بلاد شنقيط – المنارة والرباط” الذي خلت منه الأسواق منذ سنين، بعدما كتب اللـه له بمحض فضله قبولا واسعا.

واستحضارا لقوله تعالى {ولو كان من عند غير اللـه لوجدوا فيه اختلافا كثيرا}؛

ونظرا إلى أن العمل البشري عمل ناقص بنقص البشر، لا يغتني عن المراجعة والتنقيح والتحرير أبدا، كما يشير إلى ذلك قول الإمام الشافعي بعد تنقيح طويل لكتابه الأم: خذوه على أن فيه اختلافا كثيرا، وكما يشير إليه قول القاضي الفاضل: “إني رأيت أنه لا يكتب إنسانٌ كتاباً في يومه إلا قال في غده لو غُيِّر هذا لكان أحسن ولو زيد هذا لكان يُستحسن، ولو قُدِّم هذا لكان أفضل ولو تُرك هذا لكان أجمل، وهذا من أعظم العِبَر وهو دليلٌ على استيلاء النقص على جملة البشر”.

وسعيا إلى أن تتميز الطبعة الجديدة عن سابقتيها، بما يضمن اغتناءها تنقيحا وصياغة وتعديلا وزيادة، فإن المؤلف يعلن عن فتح صفحة تواصل اجتماعي باسم “المنارة والرباط”، أمام الباحثين الذين يرغبون في التكرم بتقديم معلومات أو ملاحظات لتحسين الطبعة المقبلة، وذلك بواحدة أو أكثر من الصيغ التالية:

1. معلومات إضافية يرى الباحثون أهمية إدراجها في الكتاب ؛

2. تصحيحات في مضامين الكتاب، مع الإشارة إلى رقم الصفحة؛

3. زيادات أو تعديلات مقترحة؛

4. أي مقترحات أخرى لإتقان العمل وتقويمه.

ويرجى عند التقدم بالملاحظات مراعاة مايلي:

1. وضع الاسم الكامل ورقم الهاتف وعنوان البريد الألكتروني، تيسيرا للتواصل عند الاقتضاء؛

2. بيان أرقام الصفحات محل التصحيح والتعديل، أو المباحث والمواقع المقترحة لإدراج معلومات إضافية؛

3. تحديد مصدر المعلومات الجديدة وفق ما تقتضيه مناهج البحث العلمي وذلك:

‌أ. بذكر الكتاب ومؤلفه والطبعة وتاريخها ومحلها والجهة الناشرة ورقم الصفحة، إن كان الكتاب مطبوعا، ويصدق ذلك أيضا على المذكرات والرسائل الجامعية؛

‌ب. بذكر المخطوط ومؤلفه وصفحته إن كان مرقما ومظنة وجوده؛

‌ج. بإيراد الرابط إن كان المصدر موقعا شبكيا؛

‌د. بذكر اسم المصدر الشفهي وصفته ومعلومات وجيزة عنه، إن كان السند رواية شفهية عن أحد أهل العلم والخبرة، وإضافة عناوين الاتصال إن أمكن، إذا كان المصدر الشفهي من الأحياء.

ويتقدم المؤلف سلفا بالشكر الخالص لكل من يساهم في إغناء الطبعة بأي وجه من الوجوه المذكورة، على أساس من تحري الصدق والأمانة العلمية، سائلا اللـه سبحانه أن يجزي الجميع خيرا وأن يكتب لهذا العمل وللمساهمين فيه مزيد القبول، ليكون مما ينفع الناس فيمكث في الأرض..”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق