د. الشيخ الطلبه

مديح / د. الشيخ الطلبة

متعبد بمحبة المختار …… في داري الدنيا لتلك الدار
أعملت أفكاري لوصف خصاله…..فتقاصرت عن دركها أفكاري
ورأيت في الأسفار من أخباره… جما من الألفاظ والأسطار
لكنها جمل تئن حروفها…. من وصفه في النثر والأشعار
راياتي البيضاء أعلن رفعها….مذ أحجمت سفني عن الإبحار
هذا محمد والمقام مقامه …. بدر من الألق المعطر سار
عذرا إذا تاهت بمدحك أحرفي …. قد طوقتني – سيدي – أعذاري
فعليك صلى الله ملء عوالم …… أحييتها بالهدي والأنوار

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق